كتبت//سماح رضا
بعد استشهاد العميد عصام زهر الدين في مدينة دير الزور , حتى بدأ الاعلامي السوري فيصل القاسم بكتابة العديد من المنشورات على صفحته بموقع فيسبوك حول هذا الموضوع , والذي اعتبر القاسم انه كان متوقعاً وان المخابرات السورية هي من قتلت العميد .
وكانت منشورات فيصل القاسم كما وردت بالترتيب الزمني :
* مقتل عصام زهر الدين في دير الزور…إذا تأكد الخبر .قتلووووه الشباب أصحابه في القصر الجمهوري كما توقعنا
* بشار الاسد يصفي عصام زهر الدين في دير الزور
* أعطوووه إجازة قبل كم يوم ليذهب ويودع أهله في السويداء بحيث تكون الزيار الاخيرة، وعندما عاد الى دير الزور كانت المقصلة بانتظاره
* ماذا تقولون لعصام زهر الدين بعد وفاته؟ هل تغفرون له أخطاءه
* قتلوا عصام زهر الدين والان سيمشون بحنازته وسيصنعون منه بطلاً بعد ان ذبحوه. لعبة النظام مكشووووفة
* من ضابط سوري كبير في دمشق : لفت نظري السرعة الخيالية بين قتل عصام زهر الدين ومراسم التشييع وهذا امر احتيالي بحت يقوم به عادة القتلة عندما يقومون بمحاولة بائسة يائسة لاخفاء جريمتهم، اراهن ان الجثمان لن يصور وان التابوت هو من سيتنقل وسيتم التعتيم على الامر ما امكن وسيكون العزاء محدودا لثلاثة ايام لا اكثر.
* أتحدى بشار الاسد بأن يفتح نعش عصام زهر الدين كي نرى وجهه. اتحداك يا بشار.