وكان قد أدان مجلس الأمن الهجوم. وكانت الأمم المتحدة أغلقت أبوابها يوم الجمعة بسبب عطلة في الولايات المتحدة.

ويذكر أن مئات المصلين داخل مسجد في محافظة شمال سيناء بمصر، لأداء صلاة الجمعة عندما خرج عليهم مسلحون يرتدون الزي العسكري والأقنعة عند الباب والنوافذ.

وقتل أكثر من 300 شخص، في أسوأ إراقة للدماء من نوعها في تاريخ مصر الحديث.

وجدير بالذكر لم تعلن أية جماعة مسئوليتها عن الهجوم.