وقال جان مارك إيرو لراديو فرنسا “إنه غير مقبول. لا يمكن أن نسعى للتقارب مع المعايير الأوروبية ولا نحترم تنوع وسائل الإعلام. إن الأمر واضح وقلناه بوضوح للأتراك”.

وكانت السلطات التركية تولت إدارة صحيفة زمان أوسع الصحف انتشارا في البلاد يوم الجمعة بطلب من الادعاء في إسطنبول.

وأثارت حادثة الاقتحام بالغاز وخراطيم المياه للمظاهرات المنددة لتبعية الصحيفة للحكومة، تنديدا حقوقيا وغربيا واسعا، وسط تحذير من نزوع متزايد لدى أنقرة إلى إسكات الأصوات التي لا تدور في فلكها وخاصة الضرب بيد من حديد على حرية التعبير والصحافة.