عشان كدة سموها المحروسة
بسيدنا ومولانا الإمام الحسين وستنا السيدة زينب
وعلى رأئى الشيخ عماد الدردير شيخ مسجد سيدى أحمد الدردير رضى الله عنه كان بيتكلم معايا فقالى لو نظرت لحدود مصر حتلاقيها جميعها ربنا مؤمنها بالأولياء الكبار والأقطاب من أهل البيت فمحدش يقدر يلتهم مصر أو يفرض عليها مؤامرة
وعلى فكرة مصر فى السجلات العثمانية الرسمية فى دفاتر الخلافة العثمانية كثيراً ماكانوا يكتبوا مصر المحروسة بأهل البيت
والمتعارف عليه لحد زمن الملك فاروق نفسه إن مصر إسمها مصر المحروسة حتى إن يخت الملك حمل نفس الإسم
وفى السودان كثير من الصالحين ينطقونها مصر مولانا الإمام الحسين
نقلا عن السادة أولياء الله وأهل بيت النبى الحبيب والصحابة على أرض مصر