كشفت شبكة “سى.إن.إن” الإخبارية الأمريكية، إن تحقيق المحقق المختص روبرت مولر، فى قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016، أعلن عن نتيجة محرجة للرئيس الماضي باراك أوباما، وهى معرفة إدارة أوباما بالتدخل الروسي قبل رحييله بعامين، ولم يفعل شيئًا.
وأضافت أنه فى العامين التاليين لكشف الشأن، تزايدت النشاطات الروسية للتدخل فى الانتخابات الرئاسية لعام 2016، وأوضحت الشبكة أن التوضيح الأكثر قربا لوجهة نظر إدارة أوباما هو أنها كانت تركز على إنجاز الاتفاق النووى مع إيران.
وتضيف إن الرئيس الأمريكى الماضي كان فى حاجة إلى الروسى فلاديمير بوتين لإتمام الاتفاق، ووفقا لذلك فإن الدخول فى مجابهة معه بخصوص التدخل فى الأمر الأمريكى من شأنه أن يعكر صفو جلسات التفاهم.
نبض مصر الحرة نبض الشارع لحظة بلحظة