شعراء موريتانيا يتغنون بالدول العربية احتفاء بالقمة

لم يغب الشعر عن احتفالات موريتانيا بتنظيم أول قمة عربية في تاريخها، حيث تفاعل الشعراء مع حالة الفرح والفخر التي يعيشها الموريتانيون هذه الأيام باستضافة موريتانيا لهذه القمة، ونظم بعضهم أشعارا ترحيبا بالضيوف وتمجيدا للعرب ولعروبة موريتانيا.

من بين الشعراء الذين تفاعلوا مع حدث تنظيم القمة العربية كان وصيف “أمير الشعراء” في دورته الأولى محمد ولد الطالب، وهو مستشار برئاسة الجمهورية، حيث رحب بضيوف القمة بقصيدة جاء في مطلعها:

وشائجُ الأرضِ والإسلامِ والنسبِ ** رهن المشاعرِ لم تخْبتْ ولم تَخِبِ
وإن شنقيطَ لا تُخفِي مباهجَها ** وَلمْ تُدرْ ظَهْرهاَ يومًا ولم تَغِبِ
ومرحبٌ لفظةٌ والعُرْبُ تعرفُها ** منْ ماجدٍ نَجِبٍ أو شاعرٍ ذرِبِ
لكنَّما هِيَ أشهَى بلْ ألذُّ صدًى ** إنْ كانَ مُنشِدُهَا فِي خيْمَةِ العَرَبِ

عن هبة سعدالدين

شاهد أيضاً

وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تداعيات حادث انقلاب أتوبيس المنيا وتوجه بتقديم الدعم العاجل للضحايا وأسرهم

متابعه – ندا حامد  تتابع الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، تداعيات حادث انقلاب أتوبيس …