تجلس رابحة شكري على مدخل أحد الشوارع في مخيم ديبكة للنازحين على بعد 33 كيلومترا إلى الشمال من أربيل، تحمل طفلة في الثالثة على حجرها وتغطي شعرها بشال أبيض. تهش الذباب عن وجه الصغيرة وتمنحها ورقة نقدية لتشتري حلوى، هذه الطفلة هي حفيدتها سلوى، تركتها أمها عندما قررت أن تخاطر …
أكمل القراءة »