مع دقات السابعة صباحا، حين تنسج أشعة الشمس خيوطها الأولى، يتوجه الستيني “عبد الحميد عبد الفتاح” من منزله بمزلقان العشرين في حي عين شمس، صوب شارع مصر للطيران بحي النزهة الجديدة، حيث تقبع بقايا ألعاب ملاهي السندباد، بعد عملية هدم أتت على الأخضر واليابس، وأبقت على بعض “الخردة” المتناثرة هنا …
أكمل القراءة »