وقال مسؤول كبير بوزارة الصحة في ليبيريا الجمعة: “توفيت شابة في مطلع الثلاثينيات من العمر بإيبولا أمس (الخميس) بمستشفى ريدمشن”. وأكد أحد العاملين بالمستشفى أيضا أنها كانت مصابة بالمرض.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية قبل يومين أن انتشار فيروس إيبولا غربي إفريقيا، لم يعد مصنفا كحالة طوارئ صحية عالمية، رغم تحذير المنظمة من أن الناجين قد يتسببوا في نقل العدوى جنسيا لمدة تصل إلى عام بعد التعافي.

وقتل فيروس إيبولا أكثر من 11300 شخص منذ عام 2013، من بين 28 ألف حالة إصابة، معظمها في سيراليون وليبيريا وغينيا غربي إفريقيا، حسب ما ذكرت وكالة “رويترز”.