قال خالد داود، رئيس حزب الدستور السابق: إن مستقبل الصحافة والإعلام أصبح على المحك، بسبب التشريعات الجديدة والمقيدة لحرية الصحافة خاصة أن ما يحدث بالصحافة المطبوعة والإعلام المرئى خير شاهد.
وأضاف داود لـ”فيتو” أن التشريعات الجديدة تمثل رِدة عن هامش حرية التعبير عن الرأي، ما دفع المواطن للجوء للمواقع والصحف الأجنبية، وهذا يمثل تراجعًا عما كان يتطلع إليه الشعب بـ25 يناير و30 يونيو.
وتابع: “القوانين الجديدة المتعلقة بالصحافة هي انعكاس لثقافة ترسانة القوانين المقيدة لحرية الصحافة، وذلك مخالف للدستور ما تسبب في تراجع نسب توزيع الصحف”.